السجن 14 عاماً لموردي ومتعاطي القات في بريطانيا ابتداءً من يوم الثلاثاء

أعلنت كارين برادلي الوزيرة
المكلفة بشؤون مكافحة العبودية الحديثة والجريمة المنظمة في وزارة الداخلية
البريطانية ان حظر القات وتصنيفه كمخدر من الفئة C سيبدأ العمل به من يوم
غد الثلاثاء 24 يونيو 2014.
وقال بيان صادر من المنظمة الحكومية للمملكة المتحدة UK "على الزائرين للمملكة المتحدة أن يُدركوا أن إنتاج وحيازة واستخدام وشراء وبيع أو استيراد القات سيكون جريمة جنائية تؤدي إلى المقاضاة ويُعاقب عليها بالسجن لمدة تصل إلى 14 عاما، أو غرامة غير محدودة أو كليهما".
وبحسب البيان فإن الحظر سيرسل برسالة واضحة للصحة العامة بأن استخدام القات فيه ضرر محتمل وخاصة للمستخدمين الضعفاء ومرتبط بأضرار مجتمعية وسوف يُمكن الحظر أيضا الأجهزة والهيئات الأمنية المعنية في بريطانيا من استهداف المتاجرين الدوليين الذين ظلوا يُهربون القات عبر المملكة المتحدة لتجارة المخدرات غير المشروعة.
وأشار البيان إلى أن القرار جاء من أجل أن تتماشى تشريعات المملكة المتحدة مع الشركاء الدوليين، لضمان أن لا تصبح المملكة المتحدة مركز عبور إقليمي لتهريب القات، وللحد من خطر الأضرار الاجتماعية والصحية المرتبطة بتعاطي القات.
وقال بيان صادر من المنظمة الحكومية للمملكة المتحدة UK "على الزائرين للمملكة المتحدة أن يُدركوا أن إنتاج وحيازة واستخدام وشراء وبيع أو استيراد القات سيكون جريمة جنائية تؤدي إلى المقاضاة ويُعاقب عليها بالسجن لمدة تصل إلى 14 عاما، أو غرامة غير محدودة أو كليهما".
وبحسب البيان فإن الحظر سيرسل برسالة واضحة للصحة العامة بأن استخدام القات فيه ضرر محتمل وخاصة للمستخدمين الضعفاء ومرتبط بأضرار مجتمعية وسوف يُمكن الحظر أيضا الأجهزة والهيئات الأمنية المعنية في بريطانيا من استهداف المتاجرين الدوليين الذين ظلوا يُهربون القات عبر المملكة المتحدة لتجارة المخدرات غير المشروعة.
وأشار البيان إلى أن القرار جاء من أجل أن تتماشى تشريعات المملكة المتحدة مع الشركاء الدوليين، لضمان أن لا تصبح المملكة المتحدة مركز عبور إقليمي لتهريب القات، وللحد من خطر الأضرار الاجتماعية والصحية المرتبطة بتعاطي القات.
لم يكتف المغتربين من اليمنيين والأحباش
والصوماليين والكينيين وغيرهم، باستخدام القات في بلدانهم بل يريدون أن
يخزنوا في بلاد المهجر بالرغم أنهم ذهبوا إلى هناك لكسب بعض من المال
وادخاره وإرسال بعضه منه لأهلهم ..والبعض إن بقي من دخلهم شيء يعمل به
مشروع أو يبني به منزلا ..الخ المهم هذا القرار صائب 100% وأعرف
يمنيين يلاحقهم الفقر والبهذلة حتى في أمريكا والسبب القات ..ولا يجب
مقارنته بباقي المحرمات والممنوعات مثل الخمر والمخدرات ..والقول أنه أهون
الشرين ..!! كل هذه المكيفات لا حاجة للإنسان السوي بها ..!! والقات ضار من
ناحية الصحة و المال ومن نواح اجتماعية أخرى ..أكثر الفقراء
باليمن هم من المدمنين على القات وهذا كاف لتركه ..فما بالنا بالكوارث التي
جلبها من استنزافه للمياه، إلى الأمراض الكثيرة التي يسببها ..الخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق